الدور البعثي ومحاولات التلاعب بنتائج الانتخابات
صفحة 1 من اصل 1
الدور البعثي ومحاولات التلاعب بنتائج الانتخابات
علم موقع المصدر من مصادر متطابقة داخل المفوضية العليا للانتخابات في العراق أن عمليات مراجعة شاملة تجري بشكل محموم لجميع سجلات التصويت 501 و 502 و التي تستخدم لادخال البيانات الى قاعدة بيانات المفوضية , وأظهرت المراجعة الاولية اليوم أن هناك عمليات تلاعب في ادخال البيانات وفقا لما يلي :
- محافظة بغداد : استبدال دولة القانون بالعراقية
- محافظة نينوى : استبدال التحالف الكردستاني بالعراقية
- محافظة كركوك : استبدال التحالف الكردستاني بالعراقية
- محافظة بابل : استبدال دولة القانون بالعراقية
- محافظة القادسية : استبدال دولة القانون بالعراقية
الجدير بالذكر و الثناء أن نظام المراجعة الذي وضعته المفوضية تمكن من كشف التلاعب المذكور أعلاه , ووفقا للنتائج الدقيقة التي حصل عليها المصدر فان تقسيم المقاعد لازال كما ذكرنا سابقا بتقدم دولة القانون بـ 104 مقاعد تليه كل من العراقية ثم الائتلاف الوطني .
كما تمكن موقع المصدر من الحصول على معلومات تؤكد تورط عدد من الموظفين ذوي الانتماء البعثي في عدد من الحالات سواء لتغيير النتائج او لتعطيل العمل في عدد من المحطات و دول العالم بالاضافة الى المقر الرئيسي للمفوضية , وعلم موقع المصدر أن المدعو حازم البدري قد تلقى انذارا شديد اللهجة وهو تحت المراقبة الدقيقية الان . والملفت أن معاون رئيس المفوضية في بريطانيا ( محمد المحمدي ) بعثي معروف بعداءه للعملية الديموقراطية في العراق وحاول جاهدا عرقلة العمل هناك , الصورة المرافقة للخبر تظهر كيف يقضي المحمدي وقته في العمل في بريطانيا بعد سهرة طويلة في احد امسيات لندن , نترك لمسؤوليه التعليق .
محروس بعد روحي نوم العوافي
- محافظة بغداد : استبدال دولة القانون بالعراقية
- محافظة نينوى : استبدال التحالف الكردستاني بالعراقية
- محافظة كركوك : استبدال التحالف الكردستاني بالعراقية
- محافظة بابل : استبدال دولة القانون بالعراقية
- محافظة القادسية : استبدال دولة القانون بالعراقية
الجدير بالذكر و الثناء أن نظام المراجعة الذي وضعته المفوضية تمكن من كشف التلاعب المذكور أعلاه , ووفقا للنتائج الدقيقة التي حصل عليها المصدر فان تقسيم المقاعد لازال كما ذكرنا سابقا بتقدم دولة القانون بـ 104 مقاعد تليه كل من العراقية ثم الائتلاف الوطني .
كما تمكن موقع المصدر من الحصول على معلومات تؤكد تورط عدد من الموظفين ذوي الانتماء البعثي في عدد من الحالات سواء لتغيير النتائج او لتعطيل العمل في عدد من المحطات و دول العالم بالاضافة الى المقر الرئيسي للمفوضية , وعلم موقع المصدر أن المدعو حازم البدري قد تلقى انذارا شديد اللهجة وهو تحت المراقبة الدقيقية الان . والملفت أن معاون رئيس المفوضية في بريطانيا ( محمد المحمدي ) بعثي معروف بعداءه للعملية الديموقراطية في العراق وحاول جاهدا عرقلة العمل هناك , الصورة المرافقة للخبر تظهر كيف يقضي المحمدي وقته في العمل في بريطانيا بعد سهرة طويلة في احد امسيات لندن , نترك لمسؤوليه التعليق .
محروس بعد روحي نوم العوافي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى